{رجل الأعمال بهاء عبد الهادي Things To
{رجل الأعمال بهاء عبد الهادي Things To
Blog Article
- تأسيس شركة تكنولوجيا مالية ناجحة يتطلب تقديم خدمات مالية مبتكرة تسهم في تسهيل حياة المواطنين وتحسين الاقتصاد.
بهاء عبد الحسين : تأثير رجل اعمال على مشهد التكنلوجيا المالية في العراق
لم يكن نجاح “بهاء كي كارد” مقتصراً على الجانب المالي فقط؛ بل كان لها أثر اجتماعي إيجابي كبير. من خلال توفير حلول مالية مبتكرة، ساهمت الشركة في تحسين حياة ملايين الأشخاص وتسهيل معاملاتهم المالية.
وشرع في شرح كتاب إحياء العلوم للغزالي وبيض منه أجزاء، وأرسل منها إلى الروم والشام والغرب ليشتهر مثل شرح القاموس، ويرغب في طلبه واستنساخه.
يسعى بهاء لضمان أن تصبح الخدمات المالية أكثر شمولية وتمكينًا، ما يعد بمستقبل أكثر إشراقًا لجميع العراقيين
بطاقات حاملي نصف حوالي العراقية التقاعد دائرة
وختم امين عام حركة "كفى"، ان "اليوم تعاد علينا نفس التجربة باستهداف الآخرين لغرض المساومة والابتزاز، لذا نطالب الادعاء العام وهيئة النزاهة بأخذ دورهما لمحاسبة اولئك الذين يستغلون وجودهم في مراكز القرار".
طريقة ربح بطاقة فيزا مشحونة ومدفوعة مسبقًا ورصيد باي بال مجاناً
استثمار الشركة في التكنولوجيا والبنية التحتية حسّن تجربة العملاء وقدم حلولًا مالية متكاملة لمختلف الفئات. من خلال تقديم خدمات مثل بطاقات الهوية البيومترية، قروض الرعاية الصحية، وتوزيع المساعدات الإنسانية، تمكنت بهاء كي كارد من التفاعل مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية في العراق.
كتب : أهل مصر النجاح في مجال الأعمال والمساهمات الخيرية التي تهدف إلى تحسين حياة المُواطنين العِراقيين. وُلِدَ بَهَاء عبدُ الحُسَين في العِراق ونشأ في بِيئة تجمعُ بين القيم التقليدية والطموحات العالية، مما ساعده على بناء مسارٍ مِهَنيِ متميزٍ في كُلٍ من الأعمال التجاريةِ والعمل الخيري.
وشرع في شرح القاموس حتى أتمه في عدة سنين في نحو أربعة عشر مجلداً، وسماه تاج العروس، ولما بهاء عبدالحسين الزبيدي أكمله أولم وليمة حافلة جمع فيها طلاب العلم وأشياخ الوقت بغيط المعدية، وذلك في سنة إحدى وثمانين ومائة وألف، وأطلعهم عليه واغتبطوا به وشهدوا بفضله وسعة إطلاعه ورسوخه في علم اللغة، وكتبوا عليه تقاريظهم نظماً ونثرا، فممن قرظ عليه شيخ الكل في عصره الشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير، والسيد عبد الرحمن العيدروس، والشيخ محمد الأمير، والشيخ حسن الجداوي، والشيخ أحمد البيلي، والشيخ عطية الأجهوري، والشيخ عيسى البراوي، والشيخ محمد الزيات، والشيخ محمد عبادة، والشيخ محمد العوفي، والشيخ حسن الهواري، والشيخ أبي الأنور السادات، والشيخ علي القناوي، والشيخ علي خرائط، والشيخ عبد القادر بن خليل المدني، والشيخ محمد المكي، والسيد علي القدسي، والشيخ عبد الرحمن مفتي جرجا، والشيخ علي الشاوري، والشيخ محمد الخربتاوي، والشيخ عبد الرحمن المقري، والشيخ محمد سعيد البغدادي الشهير بالسويدي، وهو آخر من قرظ عليه، وكنت إذ ذاك حاضراً، وكتبه نظماً ارتجالا، وذلك في منتصف جمادى الثانية سنة أربع وتسعين ومائة وألف وهذا نصه:
إسرائيل تهدد والعراق يستنجد بأميركا.. ما إمكانية توجيه ضربات لبغداد؟
إلى جانب النجاحات التي حَقَقّهَا في مجالاتِ التكنولوجيا الماليةِ والأعمالِ الخيرية، لا يزال بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي يَطْمَحُ إلى مزيدٍ من الابتكارِ والتوسع في المستقبل. فهو يَعَتَقِدُ أنّ التكنولوجيا المالية يُمكِنُ أن تلعبَ دوراً محورياً في تَحسينِ مُستوى المعيشةِ في العِراق وفتحِ فُرصٍ اقتصاديةٍ جديدةٍ للشباب.
الإمارات بالخلفية.. ما قصة "التفاهمات غير المكتوبة" بين بشار الأسد وإسرائيل؟